أنتى لا تعيشى فقط فى مُخيلتى
أنتى لا تعيشى فقط فى مُخيلتى
بل تحتلى البال
وتُقيمى بين أروقة دفاترى
ما بين الحنين والأنين تتغير ملامحى
فذكرى تُراودنى وأمل اُناجيه
وغداً أظنهُ يؤلمنى
فأُسطر حيناً عن العشق الذى مات
ووقتاً تتملكنى الذكريات
فأحكى حنينى الذى زاد
وحيناً أحكى عن حُبا أراهُ فى الاوهام
أهديهُ لملكة الأحلام
وأُخبرها كم أنى عاشقا ولهان
وكل سطورى سبيلاً أراهُ
حين أنام ...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق